فبعد الجماع يجب ان يكون التنظيف خارجياً فقط، ويستحسن ان يكون بعد عدة ساعات من العلاقة الحميمية، ويكون بالماء فقط، أو بالماء والصابون مع الحرص على عدم وصوله الى داخل المهبل، حيث أثبتت الأبحاث العلمية الحديثة أن التشطيف داخل المهبل بواسطة الدش المهبلي يعرض مستخدمته لنقل الجراثيم إلى داخل الحوض، حيث تتعرض المرأة للإلتهابات الداخلية، والتي قد تؤثر سلبيا على الخصوبة.
ومن الأخطاء الشائعة الإعتقاد بوجوب تنظيف المهبل بعد الجماع مباشرة، ظناً بأن السائل المنوي يؤدي الى حدوث إلتهابات أو عفونة داخل المهبل، ولا مانع من توجيه تيار بسيط من الماء المنساب بهدوء إلى مدخل المهبل، وذلك بدون إدخال الأصابع أو أجهزة التشطيف.
كان هذا الموضوع لايضاح تنظيف المنطقة الحساسة بعد العلاقة الزوجية لان الكثير من المعتقدات الخاطئة كانت عن تنظيف المنطقة الحساسة بعد العلاقة الزوجية .
ومن الأخطاء الشائعة الإعتقاد بوجوب تنظيف المهبل بعد الجماع مباشرة، ظناً بأن السائل المنوي يؤدي الى حدوث إلتهابات أو عفونة داخل المهبل، ولا مانع من توجيه تيار بسيط من الماء المنساب بهدوء إلى مدخل المهبل، وذلك بدون إدخال الأصابع أو أجهزة التشطيف.
كان هذا الموضوع لايضاح تنظيف المنطقة الحساسة بعد العلاقة الزوجية لان الكثير من المعتقدات الخاطئة كانت عن تنظيف المنطقة الحساسة بعد العلاقة الزوجية .
No comments:
Post a Comment