يقول الدكتور نبيل مبارك أستاذ علاج الأورام بجامعة المنوفية، إن الكشف المبكر لأورام الثدى يجعل فرصة العلاج أفضل فى الشفاء، مضيفا أن أفضل علاج لسرطان الثدى العلاج الموجه مع العلاج الكيماوى، وذلك يكون عبارة عن محلول أو أقراص تستعمل كعلاج وقائى لمدة عام.
ويضيف "نبيل"، أنه قبل إعطاء العلاج الموجه يتم إجراء تحليل باثولوجى ومستقبلات الهرمونات ، حتى يتم معرفة إذا كان العلاج يكون فعالا على حسب نوع الورم المتواجد، وهل سيكون للعلاج تأثير وسرعة فى الشفاء.
ويشير أستاذ علاج الأورام إلى أن نسبة الشفاء من سرطان الثدى، تكون عالية إذا تم الاكتشاف المبكر للمرض، لافتا إلى أن فى حالة الإجراء الجراحى أصبحت جراحات استئصال الأورام أفضل عن السابق، ويتم الاستئصال الجزئى بدلا من الكلى، ويتم استئصال الورم نهائيا مع الجزء المحيط به، وذلك يكون فى حالات معينة.
يضيف الطبيب أن توجد بعض الحالات يتم فيها الاستئصال الكلى للثدى وذلك بسبب وجود أورام كبيرة الحجم، ووجود أكثر من بؤرة فى الثدى، وإذا كان المرض فى حالته المتأخرة ومتواجدا فى الغدد الليمفاوية، وإذا كانت المريضة متقدمة فى العمر فجميع هذه الأشياء تؤدى إلى استئصال كلى للثدى.
ويضيف "نبيل"، أنه قبل إعطاء العلاج الموجه يتم إجراء تحليل باثولوجى ومستقبلات الهرمونات ، حتى يتم معرفة إذا كان العلاج يكون فعالا على حسب نوع الورم المتواجد، وهل سيكون للعلاج تأثير وسرعة فى الشفاء.
ويشير أستاذ علاج الأورام إلى أن نسبة الشفاء من سرطان الثدى، تكون عالية إذا تم الاكتشاف المبكر للمرض، لافتا إلى أن فى حالة الإجراء الجراحى أصبحت جراحات استئصال الأورام أفضل عن السابق، ويتم الاستئصال الجزئى بدلا من الكلى، ويتم استئصال الورم نهائيا مع الجزء المحيط به، وذلك يكون فى حالات معينة.
يضيف الطبيب أن توجد بعض الحالات يتم فيها الاستئصال الكلى للثدى وذلك بسبب وجود أورام كبيرة الحجم، ووجود أكثر من بؤرة فى الثدى، وإذا كان المرض فى حالته المتأخرة ومتواجدا فى الغدد الليمفاوية، وإذا كانت المريضة متقدمة فى العمر فجميع هذه الأشياء تؤدى إلى استئصال كلى للثدى.
No comments:
Post a Comment