كشفت الأبحاث الطبية الحديثة التى نشرت على مدار الأيام الماضية عن معلومات جديدة ومثيرة بشأن بعض الوسائل التى تساهم فى تعزيز صحة الإنسان، حيث سلطت الدراسة الأولى التى أشرف عليها باحثون من كلية ميلمان للصحة العامة بالولايات المتحدة الأمريكية، الضوء على فاعلية استخدام وسائل التكنولوجيا الحديثة فى تعزيز صحة السيدات الحوامل والأجنة، والحد من فرص إصابتهم بالأنفلونزا.
وكشفت النتائج أن استخدام خدمة الرسائل القصيرة "s.m.s" كوسيلة لتذكير السيدات الحوامل بالحصول على مصل الأنفلونزا، وخاصة بين العائلات ذات الدخل المنخفض، ساهم فى تعزيز التحصين المناعى من الأنفلونزا وتقليل معدلات الإصابة بالمرض بين الحوامل والأجنة فى الوقت نفسه، وخاصة إذا تم إرسال هذه الرسائل التذكيرية فى بداية الشهر السابع من الحمل، وهو ما يعد أمراً مثيراً للغاية.
وجاءت هذه النتائج بالمجلة العلمية "American Journal of Public Health"، وذلك على الموقع الإلكترونى الخاص بها فى العاشر من شهر يناير الجارى.
وفى شأن مختلف، كشفت دراسة طبية أخرى أشرف عليها باحثون من جامعة مانشستر الإنجليزية أن إضافة مضادات البكتيريا إلى معجون الأسنان لها فاعلية كبيرة فى زيادة فاعليتها، وتعزيز فوائدها على الأسنان، وخاصة إذا تم إضافة مادة صمغية مساعدة لها، لتساهم فى استمرار بقاء هذه المواد الفعالة أطول مدة على سطح الأسنان، ولا يتم إزالتها بواسطة اللعاب.
وأكدت النتائج أن الاستخدام المنتظم لمعجون أسنان الفلورايد، والمدعم بأحد مضادات البكتيريا الشهيرة ويعرف باسم تريكلوزان "triclosan"، ساهم فى الحد من تكوين طبقة البلاك على الأسنان، وقلل من معدلات إصابة اللثة بالنزيف والالتهابات، وكما ساهم فى خفض فرص الإصابة بتسوس الأسنان.
جاءت هذه النتائج بالمجلة العلمية "The Cochrane Library"، وذلك على الموقع الإلكترونى الخاص بها فى التاسع من شهر يناير الجارى.
وكشفت النتائج أن استخدام خدمة الرسائل القصيرة "s.m.s" كوسيلة لتذكير السيدات الحوامل بالحصول على مصل الأنفلونزا، وخاصة بين العائلات ذات الدخل المنخفض، ساهم فى تعزيز التحصين المناعى من الأنفلونزا وتقليل معدلات الإصابة بالمرض بين الحوامل والأجنة فى الوقت نفسه، وخاصة إذا تم إرسال هذه الرسائل التذكيرية فى بداية الشهر السابع من الحمل، وهو ما يعد أمراً مثيراً للغاية.
وجاءت هذه النتائج بالمجلة العلمية "American Journal of Public Health"، وذلك على الموقع الإلكترونى الخاص بها فى العاشر من شهر يناير الجارى.
وفى شأن مختلف، كشفت دراسة طبية أخرى أشرف عليها باحثون من جامعة مانشستر الإنجليزية أن إضافة مضادات البكتيريا إلى معجون الأسنان لها فاعلية كبيرة فى زيادة فاعليتها، وتعزيز فوائدها على الأسنان، وخاصة إذا تم إضافة مادة صمغية مساعدة لها، لتساهم فى استمرار بقاء هذه المواد الفعالة أطول مدة على سطح الأسنان، ولا يتم إزالتها بواسطة اللعاب.
وأكدت النتائج أن الاستخدام المنتظم لمعجون أسنان الفلورايد، والمدعم بأحد مضادات البكتيريا الشهيرة ويعرف باسم تريكلوزان "triclosan"، ساهم فى الحد من تكوين طبقة البلاك على الأسنان، وقلل من معدلات إصابة اللثة بالنزيف والالتهابات، وكما ساهم فى خفض فرص الإصابة بتسوس الأسنان.
جاءت هذه النتائج بالمجلة العلمية "The Cochrane Library"، وذلك على الموقع الإلكترونى الخاص بها فى التاسع من شهر يناير الجارى.
No comments:
Post a Comment