نص الموضوع:
قام تاريخ الفلسفة على جملة من المفارقات النظرية، مما أضفى على مواقف الفلاسفة بعدا استشكاليا ونسبيا، رغم إقرار أغلبيتهم بيقينية حقائقهم.
حلل وناقش هذا الرأي مستشهدا بنماذج
من تاريخ الفلسفة.
http://www.psy-cognitive.net/vb/t2104.html
المادة: تحليل نص فلسفي
المطلوب: تحليل ومناقشة النص
بعض عناصر الإجابة
نص الموضوع:
قام تاريخ الفلسفة على جملة من المفارقات النظرية، مما أضفى على مواقف الفلاسفة بعدا استشكاليا ونسبيا، رغم إقرار أغلبيتهم بيقينية حقائقهم.
حلل وناقش هذا الرأي مستشهدا بنماذج
من تاريخ الفلسفة.
قام تاريخ الفلسفة على جملة من المفارقات النظرية، مما أضفى على مواقف الفلاسفة بعدا استشكاليا ونسبيا، رغم إقرار أغلبيتهم بيقينية حقائقهم.
حلل وناقش هذا الرأي مستشهدا بنماذج
من تاريخ الفلسفة.
سيرورة التمثل والفهم المعرفي
ينبغي التسطير على الكلمات المفتاح لفهم أرضية النقاش:
قام تاريخ الفلسفة على جملة من المفارقات النظرية، مما أضفى على مواقف الفلاسفة بعدا استشكاليا ونسبيا، رغم إقرار أغلبيتهم بيقينية حقائقهم.
قام تاريخ الفلسفة على جملة من المفارقات النظرية، مما أضفى على مواقف الفلاسفة بعدا استشكاليا ونسبيا، رغم إقرار أغلبيتهم بيقينية حقائقهم.
تاريخ الفلسفة: هو كل ما قيل وكتب في الفلسفة عبر التاريخ من مقولات وأفكار ومذاهب ومفاهيم وأنساق ومنظومات... حول مشكلات أو قضايا معينة.
المفارقات النظرية: أي الاختلافات في الأسس المرجعية والمنطلقات والمشارب المذهبية.
نسبي: كل معرفة لا تتخذ من اليقين شكلها النهائي
يقيني: كل ما هو دوغمائي وهو كل رأي يتمسك بالحقيقة ويعتبرها، مطلقة، وثابتة، قارة، واحدة... وكل هذه الإحتمالات واردة
والنتيجة التي ننتهي إليها من هذا: هي أنه ضمن تاريخ الفلسفة هناك عدةفلسفات ومذاهب... تختلف فيما بينها في المواقف والتصورات بحسب المنطلقات المعرفية لكل فلسفة، وهذه الفلسفات انقسم فيها الفلاسفة إلى فريقين: فريق يقول بوجود حقيقة مطلقة يقينية وثابتة ، وفريق يقول بحقائق متعددة ونسبية ومتغيرة. الفريق الأول هو فريق الفلاسفة الوثوقيين والدوغمائيين الذين تسيطر عليهم نزعة اليقين، مثل أفلاطون وديكارت و هيجل وهي الفلسفات المثالية والمطلقة والمتعالية والفريق الثاني هو فريق الفلاسفة النسبيين مثل كانط ورواد فلسفة العلوم مثل باشلار و بوبر و طوماس كون وغيرهم . وبتاء على هذا الفهم يمكن أن نعالج تاريخ الفلسفة وفق هذه الثنائية بمعنى هل تاريخ الفلسفة هو تاريخ حقائق مطلقة ويقينية؟ أم أنه تاريخ حقائق نسبية ومتغيرة؟
ملحوظة: هناك إمكانيات أخرى للمناقشة غير هذه الإمكانية. فالأساس هو ألا تخرج عن الموضوع، وأن تراعي التساسل المنطقي للأفكار عن طريق التدرج في الإجابة عن الأسئلة التي تم طرحها في المقدمة
المفارقات النظرية: أي الاختلافات في الأسس المرجعية والمنطلقات والمشارب المذهبية.
نسبي: كل معرفة لا تتخذ من اليقين شكلها النهائي
يقيني: كل ما هو دوغمائي وهو كل رأي يتمسك بالحقيقة ويعتبرها، مطلقة، وثابتة، قارة، واحدة... وكل هذه الإحتمالات واردة
والنتيجة التي ننتهي إليها من هذا: هي أنه ضمن تاريخ الفلسفة هناك عدةفلسفات ومذاهب... تختلف فيما بينها في المواقف والتصورات بحسب المنطلقات المعرفية لكل فلسفة، وهذه الفلسفات انقسم فيها الفلاسفة إلى فريقين: فريق يقول بوجود حقيقة مطلقة يقينية وثابتة ، وفريق يقول بحقائق متعددة ونسبية ومتغيرة. الفريق الأول هو فريق الفلاسفة الوثوقيين والدوغمائيين الذين تسيطر عليهم نزعة اليقين، مثل أفلاطون وديكارت و هيجل وهي الفلسفات المثالية والمطلقة والمتعالية والفريق الثاني هو فريق الفلاسفة النسبيين مثل كانط ورواد فلسفة العلوم مثل باشلار و بوبر و طوماس كون وغيرهم . وبتاء على هذا الفهم يمكن أن نعالج تاريخ الفلسفة وفق هذه الثنائية بمعنى هل تاريخ الفلسفة هو تاريخ حقائق مطلقة ويقينية؟ أم أنه تاريخ حقائق نسبية ومتغيرة؟
ملحوظة: هناك إمكانيات أخرى للمناقشة غير هذه الإمكانية. فالأساس هو ألا تخرج عن الموضوع، وأن تراعي التساسل المنطقي للأفكار عن طريق التدرج في الإجابة عن الأسئلة التي تم طرحها في المقدمة
No comments:
Post a Comment